صديق زوجي يغريني حتى امص له زبه الإباحية

ذهبت انا و زوجي الى منزله صديق زوجي الذي عزمنا هو و زوجته على العشاء و كنت الاحظ انه طوال العشاء ينظر الي بطريقة غريبة و عندما استاذنت لاذهب الى الحمام و عندما خرجت وجدته يقف امام الباب و قال لي لقد كان يحكي لنا زوجك في العمل كم انت بارعة في مص الزب و كيف نه لا يستطيع ان يرفض لك طلب ما ان تدخلي زبه في فمك و بما اننا تعشينا ما رأيك ببعض التحلية ثم امسك زبه من فوق السروال كنت متفاجئة في الاول حوالت ان ابتعد عنه و لاكنه قال سأرقي زوجك في العمل و سأعطيك هدية غالية جدا كما انه لن ياتي احد الان و سيبقى سر بيننا و اعدك ان زبي سيعجبك جدا لقد مر وقت طويل منذ ان كنت في لحظة ساخنة مع رجل غير زوجي و كنت الان لا اتحكم في جسمي و انا انزل على ركبتي امامه و افتح سلسلة سرواله و عندما انزلته لعقت شفايفي لانه لم يكن يكذب زبه حقا مثير للاعجاب كانت يداي صغيرة و ناعمة و اي رجل يعشق عندما امررهم عليه و اعصر زبه و احلبه كنت امرر لساني العق بسرعة البرق  رأس زبه و احلبه بيدي حتى تذوقت ماء شهوته ينزل على لساني عندما نزلت الى خصيتيه و بدت اقبلهم كاني اقبل شفايف فمه ثم صعدت الحس زبه ببطئ و عندما وصلت الى رأس زبه ادخلته الى فمي و بدات امص و يدي تدعك خصيتيه كانت يديه الان في شعري يذبني اكثر حتى كان رأس زبه يلمس حلقي و كان يعض على شفتيه لكي لا يصرخ و يسمعنا زوجي و زوجته و لاكن صوت تنفسه كان يبين كم هو خارج عن السييطرة الان اصبحت حركتي على زبه اسرع و اسرع مع كل ثانية حتى اصبح هو يحرك ايضا جسمه و يحويني من فمي و لاني كنت معتادة على الجنس الفموي لم اكن اغرغر على زبه و اتركه يدخله كما يريد و في الاخير امسك زبه و حلبه حتى فرغ كل حليبه في فمي .

أغلق باب غرفتك وأمسك بمناديلك وابدأ في مشاهدة واحد من الفيديوهات الجنسية الأكثر إثارة صديق زوجي يغريني حتى امص له زبه . إنها أفضل طريقة للاستمتاع بلحظات استمناء لا تُنسى. ليس فقط لأن اللقطات الموجودة في صديق زوجي يغريني حتى امص له زبه ستوفر لك العري والجنس العنيف بأفضل الطرق، ولكن أيضًا لأنه ستتاح لك الفرصة للاستمناء على الصور عالية الدقة وسرعات المشاهدة العالية. وكل ذلك بسبب العمل الشاق الذي يبذله الموقع لتوفير أفضل فيديوهات سكس مثل صديق زوجي يغريني حتى امص له زبه ، وبمجرد أن تتمكن من مشاهدة هذا الجزء الرائع من الفن الإباحي. إذا أردت، يمكنك أيضًا تنزيله، فقط للتأكد من أنه سيظل موجودًا في مجموعتك لسنوات عديدة قادمة.